مكّة المكرمة‎ City of Mecca / Makkah Al Mukarrammah مکہ / مكّة المكرمة‎/ City of Mecca/ Makkah Al Mukarrammah/ La Mecque/ مكه /マッカ・アル＝ムカッラマ/ La Mecca /مكة المكرّمة /Makkah/

            Al-Ala
From Wikipedia, the free encyclopedia

Al-Ala
الأعلى Classification Makkan 
Meaning of the name The Most High 
Statistics 
Sura number 87 
Number of verses 19 
Juz' number 30 
Number of Rukus 1 
Number of Sajdahs 0 
Previous Sura At-Tariq 
Next Sura Al-Ghashiya 
This box: view • talk 
Surat Al-ʿAlā (Arabic: الأعلى‎ al-Aʿlà, The Most High, Glory To Your Lord In The Highest) is the 87th sura of the Qur'an with 19 ayat.


 Summary
Sura Al-Ala was said to be one the favorite suras of Muhammad. This sura includes the basic Islamic concept of life and existence, the unity of ALLAH, reality of divine revelation and mentions the reward and punishment in the hereafter.

Human often hide things from each other and from himself as well. The sura reminds that Allah knows things that are declared and things that lie hidden. The final verse of this sura affirms that the message of this sura was also revealed to Abraham and Moses in their scriptures.[1


سورة الأعلى
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى: تصفح, بحث
«   سورة الأعلى   » 
الترتيب في القرآن 87 
عدد الآيات 19 
عدد الكلمات 72 
عدد الحروف 293 
الجزء {{{جزء}}} 
الحزب {{{حزب}}} 
النزول مكية 
نص سورة الأعلى في ويكي مصدر
 
السورة بالرسم 
(سبح اسم ربك الأعلى ) ... (الذي خلق فسوى ..والذي قدر فهدى )

التسبيح هو التمجيد والتنزيه واستحضار الصفات الحسنى لله ، والحياة بين إشعاعاتها وإشراقها ومذافاتها بالقلب والشعور ، وليست هي مجرد ترديد لفظ : سبحان الله ! والله الذي خلق كل شيء فسواه ، فأكمل صنعته ، وبلغ به غاية الكمال الذي يناسبه ..والذي قدر لكل مخلوق وظيفته وغايته فهداه إلى ما خلق لأجله ، وألهمه غاية وجوده ، وقدر له ما يصلحه مدة بقائه ، وهداه إليه أيضاً

(والذي أخرج المرعى فجعله غثاء أحوى )

والمرعى كل نبات ويخرج في أول أمره خضراً ، ثم يذوي فإذا هو غثاء ، أميل إلى السواد فهو أحوى ، وقد يصلح أن يكون طعاماً وهو أخضر ، ويصلح أن يكون طعاماً وهو غثاء أحوى . والإشارة إلى حياة النبات توحي بأن كل نبت إلى حصاد وأن كل حي إلى نهاية وهي اللمسة التي تتفق عن الحديث عن الحياة الدنيا والحياة الأخرى ...والحياة الدنيا كهذا المرعى ، الذي ينتهي فيكون غثاء أحوى ..والآخرة هي التي تبقى .

(سنقرئك فلا تنسى )

تبدأ البشرى برفع عناء الحفظ لهذا القرآن والكد في إمساكه عن عاتق الرسول – صلى الله عليه وسلم _ فعليه القراءة يتلقاها عن ربه ، وربه هو المتكفل بعد ذلك بقلبه ، فلا ينسى ما يقرئه ربه . وهي بشرى لأمته من ورائه ، تطمئن إلى أصل هذه العقيدة . فهي من الله . والله كافلها وحافظها في قلب نبيها .وهذا من رعايته سبحانه ، ومن كرامة هذا الدين عمده ، وعظمة هذا الأمر في ميزانه .

(فذكر إن نفعت الذكرى )

الذكرى تنفع دائماً ، ولن تعدم من ينتفع بها ولن يخلو جيل ولن تخلو أرض ممن يستمع وينتفع ، مهما فسد الناس وقست قلوبهم وران عليها  الحجاب .
(ويتجنبها الأشقى )

يتجنب الذكرى فلا يسمع لها ولايفيد منها فهو إذن الأشقى في الدنيا بروحه الخاوية الميتة ، التي لاتحس حقائق الوجود ولاتسمع شهادتها الصادقة .

(قد أفلح من تزكى . وذكر اسم ربه فصلى ) 
التزكي : التطهير من كل رجس ودنس فالذي تطهر وذكر وصلى ، أفلح في دنياه ، فعاش موصولاً ، حي القلب ، شاعراً بحلاوة الذكر وإيناسه وأفلح في أخراه . فنجا من النار الكبرى ، وفاز بالنعيم والرضى .

(بل تؤثرون الحياة الدنيا . والآخرة خير وأبقى )

إن إيثار الحياة الدنيا هو أساس كل بلوى . فعن هذا الإيثار ينشأ الإعراض عن الذكرى ، لأنها تقتضيهم أن يحسبوا حساب الآخرة ويؤثروها . وهم يريدون الدنيا . وتسميتها (الدنيا ) لاتجيء مصادفة . فهي الهابطة ، الدانية والعاجلة : ( والآخرة خير وأبقى ) خير في نوعها ، وأبقى في أمدها . وفي ظل هذه الحقيقة يبدو إيثار الدنيا على الآخرة حماقة وسوء تقدير . لايقدم عليهما عاقل بصير .

(إن هذا لفي الصحف الأولى صحف إبراهيم وموسى )

إن وحدة الحق ، ووحدة العقيدة ووحدة المشيئة هي التي اقتضت بعثة الرسل إلى البشر ..إنه حق واحد ، يرجع إلى أصل واحد . تختلف جزئياته وتفصيلاته باختلاف الحاجات المتجددة والأطوار المتعاقبة . ولكنها تلتقي عند ذلك الأصل الواحد . الصادر من مصدر واحد من ربك الأعلى الذي خلق فسوي والذي قدر فهدى .
   

Taken in: السعودية / مكة / مكة (show map)

Taken on: May 27, 2009

Tags:

architecture

art

color

design

graphic

illustration

australia

beach

birthday

blue

california

canada

canon

china

christmas

city

concert

dog

england

europe

family

festival

flower

flowers

food

france

friends

fun

germany

green

holiday

italy

japan

london

me « less

Camera: Samsung KENOX S760 / Samsung S760, f/8.4, 1/90 sec, 6.3mm, ISO 80 (more info) (hide info)

Camera:	Samsung KENOX S760 / Samsung S760
Aperture:	f/8.4
Exposure Time:	0.011 sec (1/90)
Focal Length:	6.3mm
ISO:	80
Exposure Bias:	0 EV
Flash:	Auto, Did not fire, Red-eye reduction
Exposure Program:	Program AE
Exposure Mode:	Auto
Metering Mode:	Multi-segment
White Balance:	Auto
Color Space:	sRGB
Software:	picnik.com
Show full info

Stats: 4,386 views / 3 comments

go back

Link to this photo view:
Link to this photo large view: